قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، بما فيها القدس، ما زال "يشكل تحديًا كبيرًا للسلم والأمن الدوليين".
وأضاف غوتيريش، خلال الاجتماع الأول لعام 2022 للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، أن" الوعد الدولي باستقلال الدولة الفلسطينية لم يتحقق، ناهيك عن تدهور الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث يعاني الفلسطينيون من مستويات عالية من العنف وانعدام الأمن وتجريدهم من ممتلكاتهم".
ودعا المجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود الجماعية لحل الصراع وإنهاء الاحتلال بما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي والاتفاقيات الثنائية.
Copyright ©2024