وقال وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، يوسف ادعيس، إن “الواقع الحالي في القدس في ظل التطورات السياسية الأخيرة، والمؤامرات التي تتعرض لها لربما هو الأكثر خطورة في العصر الحالي منذ احتلالها في العام 1967، ما يدفعنا بالضرورة للعمل بكامل الجهد والطاقة للوقوف بحزم وقوة أمام هذه المؤامرات، وعدم التقاعس عن القيام بكل ما يلزم؛ فلسطينياً، وعربياً، وإسلامياً، ودولياً”.
وأضاف أن “إعادة مناقشة مشروع قانون إسكات الأذان لتحضيره للتصويت عليه انتهاك واضح وصريح للمقدسات الإسلامية، وضرب بعرض الحائط بمشاعر المسلمين الذين يعانون وإخوانهم المسيحيين من هذه الانتهاكات التي تحاول المس بهوية هذه الأرض وحضارتها الدينية والتاريخية والثقافية”.