الرابطة تعقد اجتماعات مع الوفود المشاركة في الدورة الـ ٤٤ للاتحاد البرلماني الإفريقي

الرابطة تعقد اجتماعات مع الوفود المشاركة في الدورة الـ ٤٤ للاتحاد البرلماني الإفريقي

عقد وفد رابطة برلمانيون لأجل القدس، اجتماعات مع عدد من المسؤولين والبرلمانيين على هامش مشاركته في الدورة الـ ٤٤ للاتحاد البرلماني الإفريقي، المنعقدة في مدينة فكتوريا فولز في زيمبابوي.

واجتمع وفد الرابطة ممثلًا بالمدير العامة للرابطة، د. محمد مكرم بلعاوي، وعضو الهيئة التنفيذية للرابطة، يونس أبو بكر، مع الوفود المشاركة من تشاد والنيجير ونيجيريا، حيث جرى خلال الاجتماعات مناقشة كيفية إنشاء لجان فلسطين في البرلمانات، وسبل دعم القضية الفلسطينية وتبنيها في برلمانات بلدانهم، وتفعيل دور البرلمانيين إقليميًا ودوليًا في فضح ممارسات الاحتلال تجاه القدس وفلسطين.

كما استعرضت الاجتماعات، سبل تعزيز وتنسيق الجهود بين البرلمانات الإفريقية والرابطة بما يخدم القضية الفلسطينية، فضلًا عن مناقشة تنسيق المواقف في مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية في سبيل نصرة القضية.

من جانبها، ثمنت الوفود المشاركة في الاجتماعات الجهود المقدرة التي تبذلها الرابطة، في سبيل نصرة القضية الفلسطينية ودعم الشعب الفلسطيني، داعية إلى التواصل بشكل أكبر مع البرلمانيين والبرلمانات حول العالم لإطلاعهم على جرائم الاحتلال.

وشارك وفدٌ من رابطة برلمانيون لأجل القدس، في أعمال واجتماعات الدورة الـ ٤٤ للاتحاد البرلماني الإفريقي في مدينة فكتوريا فولز في زيمبابوي، والتي تناقش مساهمة البرلمانيين في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف والتداعيات الاقتصادية والاجتماعية الخطيرة لآفة الإرهاب على الساكنة في قارة إفريقيا.

وتحظى الرابطة بعضوية مراقب في اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، والمنظمة العالمية للبرلمانيين ضد الفساد، والاتحاد البرلماني العربي، بالإضافة للاتحاد البرلماني الأفريقي

اخترنا لكم

برلمانيون لأجل القدس تعقد اجتماعًا مع لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني في إسطنبول

برلمانيون لأجل القدس تعقد اجتماعًا مع لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني في إسطنبول

عقدت رابطة برلمانيون لأجل القدس، مساء السبت، اجتماعًا تشاوريًا مع لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني، بمشاركة المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج، في مدينة اسطنبول. وأوضح رئيس الرابطة، الشيخ حميد بن عبد الله الأحمر، أن... اقرأ المزيد